انتخاب المغرب بالأغلبية لتولي منصب نائب رئيس منظمة الأنتربول عن القارة الإفريقية
غلاف الكتاب، الموجود حاليا بالأكشاك: توزيع شركة “الوسيط”
أصدر الصحافي الحسين يزي، مدير موقع “أكورا بريس” مجموعة قصصية، جنس “القصة الصحافية” أو “القصة الإخبارية”، ضمن مشروع إعلامي وثقافي يديره علي ليلي، مدير “وكالة عالم الصحافة”، والمتخصص في دراسة المشاريع المتعلقة بالتنمية المهنية في مجال الصحافة والإعلام.
وورد في تقديم علي ليلي لهذا المشروع أن القراء ألفوا، عبر العالم العربي، مبادرة “كتاب في جريدة”، التي انطلقت سنة 1995 كفكرة تحت سقف منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونسكو”، وكان هدفها تقريب أبرز الإبداعات الأدبية والمعرفية من القارئ العربي، عبر نشرها في كبريات الجرائد العربية مجانا، كما حقق القارئ المغربي لفترة “لذة القراءة” مع تجربة “شراع…القراءة للجميع”، التي أطلقها الإعلامي المقتدر خالد مشبال، من خلال تقديم أشهر إبداعات الأقلام الأدبية المغربية في كتاب الجيب.
رهان “البوابة” أكبر من ذلك، فهي «مجلة الجيب» و«صحافة في كتاب الجيب» و«كتاب الجيب» و«كتاب ومجلة الجيب إليكتروني»، و«البوابة أرشيف”، بل إن مشروع “إقرأ وارق” مع «البوابة» مشروع إعلامي وثقافي يسْعى إلى النهوض بعملية القراءة والكتابة، في وطننا الحبيب،
مشروع «إقرأ وارق مع البوابة» يستهدف جميع الفئات، بل حتى البراعم والأطفال، وفي جميع المجالات والاختصاصات،
“البوابة” مشروع إعلامي طموح، يتطلع إلى مصالحة جمهور الصحافة المكتوبة مع الكتاب والعمق، من خلال جرعات «كتاب الجيب»،
أملا في أن يكون رفيقا لكل قارئ أينما كان، في المنزل أو في المقهى، في سيارة الأجرة أو الحافلة أو القطار، في الشاطئ أو في الجبل.. في كل الأوقات وفي كل الأماكن،
كما سيقتحم هذا المشروع عالم النيت، عبر مختلف الوسائط التكنولوجية المتطورة من هواتف ذكية، ووسائل قراءة الكتب الإليكترونية… ومثيلاثها.
مشروع اقرأ وارق مع “البوابة” ينتظر تجاوب وتفاعل القراء مع أهدافه، لأن رأسماله الأول والأخير هو جمهور القراء.