الناشطة الحقوقية رويدا مروة
تقدمت صفحة “غزة الآن” باعتذارها إلى كل المغاربة، بعد اللُّبس الذي حصل عقب الإعلان عن نتائج التصويت حول اعتماد “فلسطين” كدولة عضو في الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث كانت الصفحة قد نشرت خبرا يشير إلى أن دولتي المغرب وقطر صوتتا بــ “لا” لفلسطين، وهو الخبر الذي تم تداوله بشكل واسع على موقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك.)
على مستوى آخر، أشادت “رويدا مروة” الصحفية والناشطة في حقوق الإنسان والمديرة التنفيذية للمركز الدولي للتنمية والتدريب وحل النزاعات، بالمستشفى الميداني المغربي الذي أرسله الملك محمد السادس باسم المغرب “ملكا وشعبا”، عقب الهجومات التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة، كما أشارت إلى أن المغرب هو أول من طلب من مجلس الأمن تحريك ملف العدوان على غزة حينها.
أكورا بريس/ خديجة بـــراق