انتخاب المغرب بالأغلبية لتولي منصب نائب رئيس منظمة الأنتربول عن القارة الإفريقية
أدانت المحكمة الابتدائية بالرباط أسامة الخليفي، بأربع سنوات حبسا نافذا مع تحميله صائر الدعوى.
ووجهت النيابة العامّة للخليفي تهمة “هتك عرض قاصر بدون عنف” بناءً على شكاية تثير التغرير قاصر ذكر، ومحاولة هتك عرضه، كما عرف سير مقاضاة لخليفي زيادة النيابة العامّة لتهمة “الإهانة” ضمن الملف بعد إقدام لخليفي على توجيه انتقاد حادّ اللهجة لممثل الادعاء العام.
ويُعتبر أسامة لخليفي أحد أبرز الوجوه التي سُلّطت عليها الأضواء إبان الحراك الذي عاشه المغرب بعد 20 فبراير من العام 2011.
عن حائط “مصطفى علمي” على الفيسبوك