انتخاب المغرب بالأغلبية لتولي منصب نائب رئيس منظمة الأنتربول عن القارة الإفريقية
هو شخص محبوب من طرف الجميع، متخلق ومواظب على الصلوات الخمس، بل وكان من أول الملتحقين بالمسجد لإعداد الماء الساخن للراغبين في الوضوء. لكن الوجه الآخر ل”مول الماكياج” كشفته الفضيحة الأخلاقية التي هزت قرية سيدي الزوين بنواحي مراكش، حين تم اكتشاف أن هذا الشاب الخلوق مهووس بتصوير صدور النساء عاريات بمحل الماكياج بعد أن يمنحهن قارورات عطر مجانية، حسب ما قاله محاميه الذي أشار أن الحكم كان قاسيا في حق موكله، وهو ثلاث سنوات سجنا نافذا.
يومية “صحيفة الناس” ذكرت في عدد نهاية الأسبوع أنها التقت طليقة “مول الماكياج”، التي دافعت عن طليقها وقالت إنه يجب على النساء اللواتي تركنهن يصورهن في وضعيات ساخنة تحمل مسؤوليتهن.
وقد تداول شبان وسكان قرية سيدي الزوين شريط الصدور العارية من إخراج “مول الماكياج” بعد أن فقد هذا الأخير هاتفه في ظروف غامضة.