يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
تنطلق جولة “أكورا” عبر أبرز الصحف اليومية الصادرة يوم الجمعة 17 أبريل الجاري مع يومية “الصباح” وأخبار “المشرملين”، حيث تفيد هذه اليومية أن عدد الموقوفين قد ارتفع في إطار محاربة “التشرميل” من قبل أمن البيضاء إلى 83 موقوفا ممن ظهرت صورهم على الفايسبوك. وكشفت مصادر أمنية لليومية أن ستة سجناء يوجدون من بين المتهمين في قضية التشرميل بعد أن قادت التحقيقات التقنية والميدانية إلى أنهم ممن نشروا صورهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
يوميات “الصباح” و”المساء” والأخبار” نشرت خبرت إضرام متقاض النار في نفسه داخل محكمة الجديدة محتجا تأخير البت في ملف جنائي فيما أمرت النيابة بفتح تحقيق في ملابسات الحادث، فيما كتبت يومية “الأخبار” أن هذا الأربعيني قام بصب البنزين على ملابسه وأضرم النيران ببهو قصر العدالة بالجديدة أمام غرفة الجلسات.
ونبقى مع يومية “الأخبار”، التي أشارت إلى استمرار العمل بنظام “تبادل العلاوات” في عهد حكومة بنكيران، حيث تم منح علاوات سخية لكبار مسؤولي وزارة المالية وهو ما أثار احتجاجات الموظفين، خصوصا بعد أن أصدر الوزير محمد بوسعيد، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية إدريس الأزمي الإدريسي، تخصيص علاوات مرتفعة لكبار موظفي الوزارة، مقابل منح تعويضات هزيلة لصغار الموظفين.
ونمر إلى يومية “المساء”، التي كتبت أنّ رئيسة الديبلوماسية الأوروبية كاثرين أشتون حذرت البرلمان المغربي من المصادقة على قانون تجريم التطبيع لما لذلك من آثار سلبية على المغرب، مستبعدة في الوقت ذاته أن يحظى مشروع القانون بالمصادقة في البرلمان.
من جهتها، كتبت يومية “الأحداث المغربية” في صفحتها أن التلفزيون المغربي توصل بقرار منع بث الإحاطة علما قرابة الثانية عشرة زوالا من يوم الثلاثاء، ولم يدخل القرار إلى مكتب الرئيس المدير العام فيصل لعرايشي إلا قرابة الثانية إلا ربع زوالا، هو ما منع تطبيق القرار في الحين. وقال مصدر مطلع ليومية “الأحداث المغربية” إن الحكومة تبحث عن طريقة للمزايدة على إدارة التلفزيون فقط، علما أنه كان من الممكن قطع البث من البرلمان أصلا على اعتبار أن التلفزة تتوصل بصور الجلسات من “ريجي البرلمان. وفي موضوع آخر، أفادت “الأحداث المغربية” أن المحجوب الهيبة، المندوب الوزاري المكلف بحقوق الإنسان قال إن المغرب لن يقبل مراقبة المينورسو لحقوق الإنسان في الصحراء “على اعتبار أن بعثة المينورسو ليست آلية دائمة ومستقلة.”
ونعود إلى يومية “الصباح”، ومع الخبر الرياضي، حيث ذكرت اليومية أن أعضاء اللجنة الموسعة لاختيار مدرب للمنتخب الوطني قد قرّروا الانسحاب من مناصبهم وعدم حضور أول اجتماع، يوم الخميس الماضي، بمقر الجامعة الجديد. وانضم اللاعب الدولي السابق محمد التيمومي إلى المقاطعين للجنة وطلب إعفاءه من المهمة.، كما كتبت “الصباح” أن اسم الزاكي عاد من جديد بعد وروده ضمن لائحة المرشحين لتدرب المنتخب الوطني.