شريط الأخبار :

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

منظمة حقوقية: النظام الجزائري يريد تكميم الأصوات المعارضة

أكد نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان، سعيد صالحي، اليوم الجمعة، أن النظام الجزائري يريد تكميم جميع الأصوات المعارضة والشهود المزعجين، ممثلين في المجتمع المدني ووسائل الإعلام المستقلة، وذلك في تناقض صارخ مع التزاماته الدولية بشأن احترام حقوق الإنسان. وندد صالحي، وهو أيضا عضو التنسيقية المغاربية لمنظمات حقوق الانسان، في حديث نشرته صحيفة (لوماتان دالجيري) بمنع تخليد اليوم العالمي لحقوق الانسان، وكذا بتراجع الحريات، وبالهجمات التي تكاد تكون ممنهجة ضد كل ما يتصل بحقوق الانسان والأشخاص الذين يدافعون عنها بالجزائر.
وقال إن “منع منظمة لحقوق الانسان من الاحتفال بالإعلان العالمي لحقوق الانسان أمر سخيف”.
ولاحظ، بهذا الصدد، أن “المدافعين عن حقوق الانسان والصحافيين والمدونين بالنظر إلى وجودهم في الصف الأول، يمثلون هدفا سهلا”، مسجلا أن الحكومة أصبحت تعلن عن حزمة من الإجراءات السياسية غير الاجتماعية والمناوئة للحريات العامة والديمقراطية التي تمثل الوسيلة الوحيدة للمجتمع للدفاع عن نفسه.
وأكد أنه “علاوة على حظر تخليد ذكرى الاعلان العالمي لحقوق الانسان الذي يعود لسنة 1948، نسجل تحامل الإدارة ضد العصبة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان التي تظل شاهدا مزعجا، يفضح كافة انتهاكات حقوق الانسان وتناقض السياسة الحكومية، والتي تتناقض على مستوى الممارسة مع التزاماتها وخطاباتها”.
وأضاف أن الآفاق في الجزائر لا تبشر بخير، بالنظر إلى الوضع العام المقلق على الصعيدين السياسي والاجتماعي وعلى مستوى الحريات والحقوق، ولاسيما الحقوق الاجتماعية والاقتصادية.
وقال إن “الحكومة أخذت على عاتقها الالتزام بالحرية التجمع وتأسيس الجمعيات وهي مطالبة باحترامها. وسنواصل فضح هذه الممارسات وازدواجية الخطاب وسنواجه في كل مرة الحكومة بالتزاماتها وبالقانون”، مضيفا أن “عهد الدكتاتورية قد ولى وأن الشعب الجزائري والمناضلين سيعرفون كيف يدافعون عن أنفسهم”.

Read Previous

مونديال الأندية .. الوداد بأداء بطولي يفشل في بلوغ المربع الذهبي

Read Next

الرباط: تسليم الجزء الأول من أرشيف هيئة الإنصاف والمصالحة لمؤسسة أرشيف المغرب