شريط الأخبار :

رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي: المغرب في طليعة العمل متعدد الأطراف

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

الولايات المتحدة تجدد تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء

فيديو: بوريطة في زيارة رسمية إلى واشنطن بدعوة من نظيره الأمريكي ماركو روبيو

9 أبريل: الرحلتان التاريخيتان لطنجة وتطوان، محطتان وضاءتان في مسيرة الكفاح الوطني من أجل الحرية والاستقلال

رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي: المغرب في طليعة العمل متعدد الأطراف

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

خبير في المناخ يوضح أسباب “كتل التبروري” التي تهاطلت على فاس وضواحيها (صور)

قال الخبير في المناخ محمد حنشان إن الزخات المطرية التي تهاطلت على فاس وضواحيها، بعد زوال أمس السبت، متسببة في العديد من الخسائر، ظاهرة تحدث عادة في هذه الفترة من السنة في المناطق القارية المتاخمة للجبال، على إثر تباين درجة الحرارة بين السطح والمرتفعات.

وأوضح الأستاذ في جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس لوكالة المغرب العربي للأنباء أن الأمر يتعلق بزخات مطرية مصحوبة بتساقط كتل من البرد قطرها يفوق 5 ملمترات.

وذكر بأن المغرب عاش منذ أزيد من أسبوع موجة حرارة أدت الى سخونة سطح الأرض مضيفا أن موجة باردة وافدة من الشمال هبت منذ الجمعة نتيجة ضغط هم غرب أوروبا ودخل المغرب عبر الغرب مما أفضى الى اضطراب هوائي نتيجة التجاذب بين تيارات ساخنة وباردة.

وقال ان تكاثف الهواء أفرز تكون كتل مائية تحولت الى حبات من البرد (التبروري) من حجم كبير.

ورغم المرور السريع لهذه الظاهرة إلا أن آثارها، كما يؤكد الخبير، وخيمة على الممتلكات والبنيات التحتية والفلاحة، وخصوصا الأشجار المثمرة.

وأشار محمد حنشان الى أن هذه الظاهرة المناخية قابلة للتوقع ما بين بضعة أيام الى بضع ساعات لكن يبقى من الصعب تقدير شدتها ونطاقها الجغرافي.

ولاحظ أن الأبحاث الجارية حول الأخطار المناخية تفيد بأن ثمة اتجاها نحو تزايد هذه الظواهر من حيث شدتها ووتيرة وقوعها مضيفا أن التوقعات المناخية على صعيد المجال المتوسطي تشير الى تزايد هذه الظواهر بارتباط مع ارتفاع حرارة الكوكب.

ودعا الباحث الى النهوض بالبحث في المجال المناخي بالمغرب على جميع المستويات الزمنية (الماضي، الحاضر والمستقبل) على غرار بلدان شمال المتوسط.

(و م ع) وagora.ma

Read Previous

مجلة اسبانية: إسبانيا تمضي قدما في عزل البوليساريو

Read Next

رسمي: المغرب كان محقا في تمسكه بالكلوروكين كبروتوكول علاجي