شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

توجيه الدعوة للاتحاد الأوروبي إلى إدانة القمع في الجزائر

بروكسيل – تمت مساءلة الاتحاد الأوروبي، مرة أخرى، حول حالات الانتهاك الجسيم للحقوق الأساسية في الجزائر، مع دعوته لإدانة هذه الأعمال.

وأكدت النائبة الأوروبية، ماريا سوريا رودريغيث راموس، في سؤال برلماني موجه إلى رئيس الدبلوماسية الأوروبية، جوزيب بوريل، أن “السلطات الجزائرية تواصل قمع المعارضة، من خلال توظيف قوانين الأمن الوطني لخنق حرية التعبير، ومن ثم، انتهاك الحقوق الأساسية. فقد حدث هذا دون أية إدانة صريحة من قبل مصلحة العمل الخارجي التابعة للمفوضية الأوروبية أو ممثل الاتحاد الأوروبي السامي للسياسة الخارجية والأمنية”.

وأوضحت البرلمانية الأوروبية في هذا السياق، أن احترام الحقوق الأساسية، بما في ذلك الحق في حرية التعبير والممارسة الصحفية، يشكل مع ذلك أحد الأولويات الخمس لاتفاقية الشراكة المبرمة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر.

وبعد إعرابها عن القلق حيال سجن الصحفي خالد درارني، الذي “يجسد الكيفية التي تواصل بها السلطات الجزائرية قمع المعارضة”، ذكرت البرلمانية الإسبانية بأن خبراء الأمم المتحدة دعوا إلى إلغاء العقوبة وإلى الإفراج عن هذا الصحفي وحمايته، إلى جانب إدانة الاعتقالات والاحتجاز التعسفي للمعارضين والمتظاهرين وأنصار الحراك.

وفي غياب أي رد فعل من قبل الاتحاد الأوروبي، تساءلت البرلمانية الأوروبي عما إذا كان الحوار السياسي المقبل سيدين الحكم الجائر الصادر في حق خالد درارني وسيطالب بالإفراج عنه، وفقا لقرار البرلمان الأوروبي الصادر في 28 نونبر 2019 حول وضعية الحريات في الجزائر.

وفي معرض تساؤلها حول الكيفية التي يقيم بها السيد بوريل وضعية حقوق الإنسان في الجزائر، استفسرت عضو البرلمان الأوروبي، الممثل السامي للاتحاد الأوروبي حول الإستراتيجية التي يعتزم اعتمادها إزاء الجزائر في الإطار الجديد لخطة عمل ما بعد 2020 لحقوق الإنسان والديمقراطية؟.

وندد عشرات الصحفيين الجزائريين، من مختلف المشارب، مؤخرا، بـ “مناخ الخوف” السائد في البلاد، معربين عن “قلقهم” حيال تضاعف الأخطار التي تتهدد مهنيي الإعلام.

وأدان الصحفيون في عريضة صدرت بمناسبة اليوم الوطني لحرية الصحافة (22 أكتوبر) كون “ممارسة الصحافة أضحت مهمة مستحيلة في مواجهة القمع والخوف”.

ورسم الموقعون على العريضة صورة قاتمة لوضعية الصحافة في البلاد، والتي تتميز على الخصوص بالاعتقالات والتهديدات.

(و م ع)

Read Previous

المغرب وإسواتيني يعززان تعاونهما في مجالي الصناعة والصحة

Read Next

العلامات التجارية والمؤثرون: هل يفقد “نجوم” مواقع التواصل الاجتماعي مصداقيتهم ؟