سنة 2024: التزام قوي ودور فاعل للمغرب داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي
صار واضحا أن صبر أسماء وكفاءات صحافية مغربية في قناة “بين سبورت” نفذ اتجاه “زميلهم” حفيظ الدراجي، الذي لا يكف عن تصريف حقده للمغرب عبر تخريجات تأكد أنها تخص عصابة نظام العسكر.
وكتب محمد عمور، مدير الأخبار بقناة “بين سبورت” عبر حسابه على توتير: “حدودكم الغربية؟؟ كاليفورنيا مثلا؟ من قال لك أصلا أننا نود فتح جد امها مع أمثالك؟ لأن ملك وسطر ألف سطر تحت كلمة ملك، طلب فتح الحدود (لأسباب قد لا يفهمها أمثالك). تظنون أننا نحتاج إليكم؟ ثم القضية الفلسطينية ماذا فلعتم لها يا ببغاوات، باستثناء الشعارات البومدينية البائدة؟”.
من جانبه كتب الصحافي المغربي بقناة “بين سبورت”، يوسف ايت الحاج على حسابه الفيسبوكي ردا على حقد الدراجي: “أنا في حلّ من “زمالة” من تجاوز كل الحدود. بلدي خطٌّ أحمر، ولن أسمح لأي كان أن يرغي في كل مرة وحين بالأباطيل لتسجيل نقاط افتراضية يلفظها الواقع. ماعاد من مجال للأناة، اتضح كل شيء وآن لهذا الهراء أن يتوقف”.
في سياق متصل، عمم الصحافي المغربي بقناة بين سبورت، أنيس السبتي: “سبق و كتبت في موضوع الرد على من يكتبون عن بلدي المغرب و يحاولون نشر سمومهم لأهداف معروفة و مستعد للكتابة مرة أخرى
مسارنا كمغاربة بي ان سبورتس معروف و نظيف لا تشوبه شائبه ، لم يكن فرد منا عميلًا لجهة معينة في يوم من الأيام
بدأنا من السفح و تدرجنا عبر السلالم حتى بلغنا ما بلغناه اليوم ونسأل الله التوفيق في ما هو قادم
عدم ردي على الأقلام المأجورة أو المسيرة من جهات معلومة أو باحثة عن جمع المتابعين أو تمهد لمنصب يوم العودة ليس خوفًا ( الخوف من الخالق و ليس المخلوق )
لكن الرد يكون على المحترمين لا الحاقدين المارقين الذين لا يرون أبعد من أرنبة أنفهم
الرد عبر الجدران الفايسبوكية لم يكن يومًا مؤشرا على الوطنية و حب الأرض
تربيت على الرجولة و لا أجيد لعبة الأقنعة و الركوب على الأمواج ، لا خبز لي في الطلعات المزورة و الايفات و المنشورات التسويقية لجمع أكبر عدد من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي ، أحترم الناس جميعا بمختلف جنسياتهم و مراكزهم و لا أقبل قلة الاحترام من أحدٍ مهما علا شأنه”.
كما كتب الصحافي المغربي حمزة الراضي: “عنتريات تويتر والفيس بوك ” الفارغة لا يرد عليها لأن صاحبها شخص مهووس ومريض بالشو الإعلامي وزيادة عدد المتابعين وكأنه في بداية مشوار البحث عن الشهرة والأضواء،، الله يشافي ويداوي !!!”.
وهذه إحدى تدوينات البئيس حفيظ الدراجي 👇👇👇