شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

المغرب يواصل تصدر قائمة الدول الإفريقية الأكثر تسجيلا لعناصر التراث غير المادي لليونيسكو

أفادت وزارة الثقافة والشباب والتواصل، أن المغرب واصل صدارته لقائمة الدول الإفريقية الأكثر تسجيلا لعناصر التراث غير المادي للبشرية لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو)، وذلك بعد إضافتها لعنصر فن الملحون.

وأوضحت الوزارة أنه “بتسجيل فن الملحون باللائحة التمثيلية للتراث غير المادي لليونيسكو، تكون المملكة المغربية قد أدرجت 13 عنصرا من عناصر تراثها بلائحة التراث غير المادي العالمي مواصلة بذلك صدارتها للائحة الدول الإفريقية”.

وأضاف المصدر ذاته أن المغرب يأتي متبوعا في هذه اللائحة بكل من مالي والجزائر (ثمانية عناصر لكل منهما)، ومالاوي (ستة عناصر)، وزامبيا ونيجيريا ومصر (خمسة عناصر لكل منها)، واثيوبيا (أربعة عناصر)، ثم كوت ديفوار وموريتانيا (ثلاثة عناصر لكل منهما).

وكانت اللجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي لمنظمة اليونيسكو، التي انعقدت أول أمس الأربعاء في إطار دورتها ال18 بجمهورية بوتسوانا، وافقت على طلب المملكة المغربية المتعلق بإدراج فن “الملحون” في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية.

وحسب الملف المقدم أمام هيئة الترشيحات التابعة لليونيسكو فإن الملحون هو تعبير شعري-موسيقي مغربي عريق. نشأ في منطقة تافيلالت بالجنوب الشرقي للمغرب، حيث تطور في البداية داخل الزوايا في المنطقة، ثم انتشر تدريجيا ووصل إلى المراكز الحضرية الكبرى، حيث كان مرحبا به بشكل أساسي ومؤدى داخل نقابات الحرفيين في المدن العتيقة.

Read Previous

الأميرة للا حسناء تؤكد على أهمية الاستثمار في علم التربية لتحويل الأجيال الشابة إلى مواطنين ينشطون في حماية كوكبهم

Read Next

الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي: لقاء تحسيسي حول الإعفاء من ذعائر التأخير والغرامات وصوائر تحصيل الديون