شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

من القدس إلى سيدني ومن نيويورك إلى مونريال.. الصحافة الأجنبية تنبهر بالانتخابات المغربية

نيويورك تايمز، وفي مقال تحت عنوان “حزب مغربي إسلامي معتدل يفوز بالانتخابات” أعلنت عن فوز حزب العدالة والتنمية بالانتخابات التشريعية، حيث قدمت الأرقام والترتيب، وقالت إن فوز العدالة والتنمية سيجعل العديد من المغاربة يأملون في أن تتغير سياسة البلد وأن يأتي هذا الحزب بحلول ناجعة للعديد من المشاكل التي يتخبط فيها المغرب. أما جريدة “وول ستريت دجورنال” فقد ذكرت أنه من المحتمل أن يكون عبد الإله بنكيران هو رئيس الوزراء لأول مرة في تاريخ المغرب.

جريدة “التلغراف” البريطانية اعتبرت أن العدالة والتنمية حقق فوزا”تاريخيا”، وتطرقت إلى تغير لهجة هذا الحزب بعد أن كان يطالب بإلغاء المهرجانات الصيفية وبيع المشروبات الكحولية، ليتحول إلى خطاب شامل يتحدث عن محاربة الفساد والمفسدين، بينما ذكرت صحيفة “جيريزاليم بوست” الإسرائيلية أن عباس الفاسي صرح يوم السبت أنه مستعد للتحالف مع العدالة والتنمية مصرحا أن “فوز العدالة والتنمية هو انتصار للديمقراطية”.

وعلى الجانب الآخر من الكرة الأرضية، نجد أن صحيفة “سيدني مورنينغ هيرالد” الأسترالية، تكتب عن انتظار المغاربة الإعلان عن النتائج النهائية، كما عادت إلى الوراء حين قالت إن السباق في هذه الانتخابات كان بين العدالة والتنمية والتجمع الوطني للأحرار وحزب الاستقلال، حيث تشرح هذا السباق على لسان أحد المختصين في الحركات الإسلامية بالمغرب الذي يقول ” حزب العدالة والتنمية عداء جيد، فهو يتوفر على حضور قوي بالمدن عكس القرى والمناطق الصحراوية، وحزب الاستقلال لأنه حزب جد منظم، أما التجمع الوطني في الأحرار فهو يشارك في هذا السباق لأنه استفاد من التحاق مرشحي البام به، لذا من الطبيعي أن نجد هذه الأحزاب تتنافس على المقاعد المتوفرة”.

صحيفة “ذا غلوب أند ميل” الكندية تؤكد أن الوقت حان ليجد حزب العدالة والتنمية تحالفات مع الأحزاب التي ترغب في العمل معه، كما تكتب أن الإسلاميين بالمغرب كونوا لأنفسهم صورة كأناس منفتحين يحاربون الفساد ويرغبون في تطوير الخدمات، عوض التركيز على القضايا الأخلاقية مثل ارتداء المرأة للحجاب…

أكورا بريس: نبيل الصديقي

Read Previous

الصحف الاسبانية تنحني اعترافا بالنموذج المغربي في ديمقراطية الانتخابات

Read Next

رسالة إلى ولدي في حركة 20 فبراير