وسيكون أمام مجموعة سيدياو التي تنعقد قمتها الـ 51 غدا الأحد بعاصمة ليبيريا، مونروفيا، من خلال تفاعلها مع الطلب المغربي أن تتخذ قرارا تاريخيا سيقلب المعطيات الاستراتيجية على المستوى القاري، وسيعطي لهذا التكتل ثقلا وازنا.
وسيكون أمام مجموعة سيدياو التي تنعقد قمتها الـ 51 غدا الأحد بعاصمة ليبيريا، مونروفيا، من خلال تفاعلها مع الطلب المغربي أن تتخذ قرارا تاريخيا سيقلب المعطيات الاستراتيجية على المستوى القاري، وسيعطي لهذا التكتل ثقلا وازنا.