شريط الأخبار :

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

اليابان: المغرب يفشل في طوكيو مناورة عصابات البوليساريو والجزائر

في عمل جديد من أعمال العصابات وشبكات التزوير عمد عنصر من مليشيات البولبيساريو وبغطاء وحماية من الجزائر إلى التسلل بهوية مزيفة و جواز سفر جزائري إلى قاعة اجتماعات تحضيرية لمؤتمر طوكيو حول التنمية في إفريقيا المعروف اختصار باسم تيكاد والذي تحضره فقط إلى جانب اليابان الدول الإفريقية العضو في منظمة الأمم المتحدة وذلك في محاولة من هذه العصابات لتوريط اليابان في النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، علمان بأن دولة اليابان لا تعترف بالكيان الوهمي لمليشيات البوليساريو، ولا توجه الدعوة لاجتماعات تيكاد سوى للدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة.

وقد عمد القيادي الانفصالي إلى الدخول إلى قاعة الاجتماعات على أساس أنه من الوفد الجزائري، غير أنه وفور دخوله وجلوسه على طاولة الاجتماع، أخرج يافطة من محفظته كتب عليها اسم الجمهورية الوهمية في تندوف، وهو ما أثار احتجاج الوفد المغربي الذي رفض هذا الأمر وطالب بإزالة اليافطة، قبل أن تتدخل الخارجية اليابانية التي أكدت على مسامع الحضور أنها لم توجه أي دعوة للبوليساريو للمشاركة في الاجتماع وأنها لا توجه الدعوات إلا للدول المعترف بها أمميا.

(ميدي 1 نيوز)

Read Previous

اليابان ترد بشكل رسمي على إقحام البوليساريو في اجتماع ‘التيكاد’

Read Next

مصطفى الرميد يكتب عن الجدل الدائر حول العفو عن نشطاء وصحافيين والأحكام الصادرة في حقهم