ميلود الشلح (أزلزول)
تسلم الصحفي، ميلود أزلزول، من يومية “أخبار اليوم”، مساء الجمعة سابع دجنبر الجاري بالرباط، الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في صنف “الصحافة المكتوبة”، عن تحقيق بعنوان: “لماذا توقف المغرب عن إنتاج أمصال العقارب والأفاعي”.
“ميلود الشلح”، هو اللقب الإعلامي والمهني لـ”ميلود أزلزول”، إنسان “تحفة”، صحفي عصامي بامتياز، مدون فوق العادة. يجمع بين الذكاء والنباهة والبساطة التي تُعطي انطباعا بأن الرجل لا يثير الاهتمام.. طريف إلى حد النكتة، طيب إلى درجة لا تُطاق.
عالم “ميلود” مليء بالحكايا والطرائف، عالمه الغرائبي ساهم بشكل مباشر في اقتحامه عالم مهنة الصحافة من بوابة يومية “المساء” عند انطلاقتها سنة 2006، ليشتغل ويتعلم تحت إشراف رشيد نيني، وتوفيق بوعشرين. حكاية “ميلود الشلح” مع بداياته المهنية مع يومية “السماء”، مليئة بالمواقف الطريفة والإنسانية، التي أكدت حينها أن “ميلود” إنسان فوق العادة.
أرى أنه ليس من حقي سرد تفاصيل الحكاية، فقط أقول:”مبروك ميلود..ومزيدا من التألق المهني والغرائبي”.
أكورا بريس: ح.ي