ذكرى المسيرة الخضراء: ملحمة خالدة في مسار تحقيق الوحدة الترابية
معـاد الحـاقد ومنطـق الوعيـد المهاجر حمّودة المعروف بالطالياني، المناهض للحاقد في درب عكاشة بالبيضاء يوجد منذ الجمعة في غرفة الإنعاش قيد المراقبة الطبية بعد أن اعتدى عليه الفنان معاد الحاقد عشية اليوم المشار إليه.
منذ بداية حراك 20 فبراير والجمهوريون يراهنون على الدم والحديد وواقع ليبيا واليمن وسوريا، يريدون أن يموت الشعب من أجل برامجهم التي بارت وأجسامهم التي ترهلت ورؤوسهم التي شابت حتى يحتلوا واجهات القنوات العالمية ويبيعوا
الذاكرة الجماعية للمغاربة تعطي لِلَّذي يكثر من الزلات تسمية “بوزبايل” وبوزبايل كلمة غير عربية بل هي دخيلة على المعجم العربي وآتية من اللغة الإيطالية ومشتقة من كلمة “زبالياطو” التي تعني صاحب الزلات التي لا تنقطع،
أميرنا هشام بن عبد الله لا يترك فرصة تمر دون أن يذكرنا أنه لا زال حيا يلوك الكلام ويكتب من أمريكا فقها ونميمة، وأنه يحرك أكثر من خيط في الجسم الصحفي المغربي. أميرنا يحب الظهور
ما تبقى من كتيبة بوحمرون التي شاخت الجنرال السوسيولوجي والجنرال الأنتربولوجي وما أتاكم به حمودي على لسان الأمير فردوه إلى صاحبه باسط الكلام المردود. مقال الأمير الأكاديمي المثقف عن شي حاجة المتفلسف الأحمر الأخضر الأصفر،
العامل الشبح الأجير عند العدل والإحسان، والتي كان ولا زال كاري حنكو ليها، عبد المنعم أوحتي لا يذهب إلى عمله بكوكا كولا، والمستفيد من إجازة مرضية طويلة الأمد، والذي يتقاضى أجره كاملا من مساهمات العمال
قائد سرية البتار الإرهابية كان خاضعا للمراقبة منذ سنوات شارك في كل المنتديات الجهادية التابعة للقاعدة، وفي مرحلة من المراحل بدأ يبحث عن كيفية صنع المتفجرات بدعم من القاعدة في العراق وتوريد الأسلحة من مخازن القاعدة
علينا أن نناقش السيدة ندية ياسين فكريا، واليوم ستناقش أكورا فقرة أولى من تصريحها للتوارخي البلجيكي، بيير بكشين بتاريخ 2 يونيو 2011. تقول ندية ياسين وهذا الكلام منشور في النت. في دلو اللغو: إن الوقت