الملك محمد السادس يوجه خطابا إلى الأمة بمناسبة الذكرى ال49 للمسيرة الخضراء
بقلم: ح ي سبع سنوات مرت على حدث تأسيس حركة "20 فبراير" بالمغرب، وقد تم التأسيس في سياق محاولة المؤسسين التماهي مع ما حدث في تونس وبعدها ليبيا ثم مصر واليمن، أي التماهي مع ما
بقلم: الحسين يزي * الصورة: رشيد غلام يقبل بذاك الشكل وتلك الطريقة، يد عبد السلام ياسين في سياق "استبداد حرام . .استبداد حلال. "وهل أفسد الدين الا الملوك وأحبار سوءٍ و رهبانها". كانت هذه "لاشيت"/خلاصة/ تدوينة
أغرب دفاع وتضامن مع الداعيتين "عمر بنحمّاد وفاطمة النجار"، المتورطين في حادث العلاقة الجنسية بداخل سيارة، هو ذاك الذي كتبه "حنظلة"، طبعا لا يتعلق الأمر بـ"حنظلة ناجي العالي"، بل بـ"حنظلة علي"، على حائط مبكاه بالفيسبوك.
عمد الحبيب الشوباني، رئيس جهة "درعة تافيلات" عن حزب "العدالة والتنمية"، ومعه مجموعة من أطر الحزب وذراعه الدعوي "حركة الإصلاح والتوحيد"، إلى التخطيط للاستفادة من مساحة شاسعة لأرض تابعة للجماعة "السلالية المعاضيد" بالجماعة القروية "عرب
"بصراحة، ماذا يفعل اسم "كاثرين غراسييه" في عنوان هذا المقال (مجانا) في موقع "لوديسك" حول فيلم وثائقي عن الملك محمد السادس، الذي سيبث قريبا على قناة France 3 ؟ هل لجذب القارئ؟ ألم يكون من
كان صاحب موقع "المكتب المعلوم" -le desk- إلى وقت قريب جدا، أحد أعمدة "كتيبة عين عودة". كان إلى حدود أواخر سنة 2013 وبدايات سنة 2014، في تعبئة شاملة إلى جانب "فقهاء زّعيت الباكور والكامون". كانوا
يوجد بيننا "صحافيون صناديد"، ومصدر "صنددتهم وصنطيحتهم" لباسُهم لجلباب مهنة الصحافة ليُخفوا "النصب العابر للقارات" المختلط بدمائهم، فحتى عملية تصفية الدم لن تنفع بشيء في علاجهم. صحافيون من طينة "الرجل البهلوان"، وتارة من طينة "الرجل
حلت اليوم السبت 20 فبراير 2016، الذكرى الخامسة لانطلاقة حركة 20 فبراير. هذه الحركة التي كانت ظهرت في سياق ما يُعرف بـ"الربيع العربي"، الذي كان حلّ بلون الدم لا بلون الربيع الأخضر. في ذكراها الخامسة
هشام المنصوري، الذي وصفناه عن حق في مقال نشرته "أكورا بريس" يوم 9 أبريل 2015 بأنه صحافي مزيف، غادر السجن بعد انقضاء المدة الحبسية المحكوم بها عليه بتهمة "المشاركة في الخيانة الزوجية والفساد". خرج هشام
لا تخلو الساحة السياسية والإعلامية والحقوقية في المغرب وفي الخارج من "مناضلين" لا يحترمون ذكاء الرأي العام. يصرون على إهانته. يكدون ويجتهدون في تقديم "عقاقير الدوباج" لشخصيات بعينها، حتى تصبح كائنات "مناضلة ومعارضة" لكل شيء
نشر موقع "ميديا أوريون 21" الفرنسي دراسة ل لوران شالار، دكتور في الجغرافيا بجامعة السوربون تقول أن العامل الديمغرافي ساهم بقوة في الإنتفاضات العربية عام 2011. كما نشر معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى يوم الجمعة
خطاب العرش هذه السنة خطاب شد بشكل كلي عن القاعدة، خطاب استثنائي لا يشبه ما سبقه من خطابات العرش. خطاب تجاوز فيه جلالة الملك تقاليد تقديم حصيلة العمل الحكومي وأداء الدولة بين عيدين، لقد فضل