تم فتح تحقيق في فرنسا الاثنين بتهمة التهديد بارتكاب جريمة أو جنحة بحق مسؤول، بعد اكتشاف طرف إصبع في رسالة وصلت إلى الإليزيه مقر إقامة الرئيس الفرنسي، وفق ما أفاد مصدر في الشرطة ومكتب المدعي
سلطت الصحيفة المقدونية الشمالية (إم كي دي)، يوم الأربعاء، الضوء على الصلات الأكيدة بين الجماعات الإرهابية ومخيمات +البوليساريو+ بتندوف في الجنوب الغربي للجزائر. وأوضحت الصحيفة، نقلا عن تحقيق الإذاعة الألمانية “BR24” حول تواجد جماعات إرهابية
أكد رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، على “الروابط المتينة” التي تجمع الرباط ومدريد، منوها بديناميات التعاون و “الشراكة الاستراتيجية” بين المملكتين. وقال السيد سانشيز في مقال نشر، اليوم الاثنين على مجلة (بوليتيكا اكستريور)، “(…) في إطار
دعت منظمة هيومن رايتس ووتش السلطات التونسية إلى ضرورة إنهاء عمليات الطرد الجماعي للمهاجرين الأفارقة ونقلهم إلى منطقة صحراوية نائية بالقرب من الحدود الليبية. وقالت المنظمة في بيان “قامت قوات الأمن التونسية بطرد جماعي لعدة
طلبت لجنة الأمم المتحدة للقضاء على التمييز العنصري، في بيان صدر اليوم الجمعة 7 يوليوز الجاري، من فرنسا ضمان أن يكون التحقيق في وفاة القاصر "نائل" شاملا ونزيها. ودعا البيان، إلى حظر التنميط العنصري.كما استنكر
دعت الصحيفة البلجيكية واسعة الانتشار ” دي تجيد” (De Tjid)دول أوروبا إلى تعزيز علاقاتها مع المغرب والعمل على تسوية قضية الصحراء لإجهاض “مخططات كارثية” تنجم عن تعاون “غادر” بين أطراف ما وصفته بـ”محور الفوضى الجديد”
أكدت وزيرة الشؤون الخارجية لجمهورية ألمانيا الاتحادية، أنالينا بيربوك، الخميس ببرلين، أن المغرب هو بلد رائد منذ فترة طويلة بفضل مبادرات صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وقالت السيدة بيربوك، خلال ندوة صحفية مشتركة مع وزير
ذكر استطلاع أجراه معهد "يوغوف"، نشرت نتائجه اليوم الخميس 6 يوليوز، أن ما يقرب من 7 من كل 10 فرنسيين (67 في المائة) يعتبرون أن العنصرية موجودة بالفعل في الشرطة الفرنسية. وأوضحت نتائج الاستطلاع، الذي
اتفق المغرب وألمانيا، اليوم الخميس ببرلين، على إطلاق حوارهما الاستراتيجي متعدد الأبعاد، الذي سيشكل أساسا للمضي قدما في إطار العلاقات الثنائية وسيعزز التناغم بين مختلف مجالات التعاون الثنائي. جاء هذا الإعلان عقب المباحثات التي جمعت
فند السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، اليوم الخميس بباكو، تناقضات وزير الشؤون الخارجية الجزائري أمام حركة عدم الانحياز، مؤكدا أن الجزائر تستغل مبادئ الحركة لتسويقها في المنتديات الدولية في الوقت الذي
جددت ألمانيا، اليوم الخميس 6 يوليوز، دعمها لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء، التي تقدم بها المغرب في 2007، باعتبارها مجهودا "جادا وذا مصداقية" من قبل المملكة و"أساسا للتوصل إلى حل مقبول من الأطراف". وأكدت رئيسة
آخر صيحات جزء من الإعلام الجزائري، أنه نقل عن مصادره من فرنسا بأن الجهات التي تقف وراء الاحتجاجات وأعمال الشغب التي اجتاحت البلاد لما يزيد على أسبوع، عقب مقتل قاصر برصاص شرطي، هي "مخابرات المخزن